"بينما يعاني عدد متزايد من البلدان الناطقة باللغة العربية من الاضطرابات السياسية والانهيار المالي، وتُحركها الرغبة بالثورة عاماً تلو عام، تزداد أهمية منابر الحوار النقدي والتجمع التشاركي أكثر من أي وقت مضى. لذا قد تكون دور السينما البديلة حيث يتجمع الجمهور ويتناقشون مساحات للنزاهة المؤسسية حيث لا تنتهك مبادئ المسائلة، الوصول غير المقيد إلى المعرفة، والتوزيع العادل للموارد. هذه هي المبادئ التي اتخذها المشتركون الـ ٢١ في شبكتنا بجانب شركائنا كمهمتنا. تكرس "ناس" جهدها لتكون في طليعة الأدوات الحقيقية للتضامن والخطاب الذي يسعى إلى استعادة السياسة الثقافية كممارسة تنمو بشكل جماعي مع إيقاع تنامي الثقة."
إقراء/ي التقرير بالكامل على هذا الرابط.